طقم حفظ الذكريات

تتقن دار كريستوفل الفرنسية الراقية فن الشراكة والتعاون أيما إتقان، حيث تمثل الشريك المفضل للكثيرين في كل ما يتعلّق بالبهجة والسرور، بدءًا من اللمسات اليومية البسيطة وحتى الفعاليات والإنجازات الكبيرة؛ فلطالما دأبت الدار منذ انطلاقتها عام 1830 على تحسين وصقل قدراتها وخبراتها الاستثنائية في صياغة الفضيّات، ووسعت نطاق إبداعاتها لتشمل كافة جوانب الحياة العصرية من مستلزمات المائدة والمشروبات والديكور المنزلي، وحتى مستلزمات وهدايا الأطفال والمشغولات الفضيّة الفاخرة، فضلًا عن المجوهرات وإكسسوارات الجمال الشخصية. وإلى جانب إبداعاتها الخاصة، تتعاون الدار مع أعظم المصمّمين والفنانين في يومنا هذا، لتقدّم قطعًا عصرية تحمل بصمات نخبة الحرفيين في فرنسا- من إعادة إصدار التصاميم التاريخية في حلل جديدة، وحتى القطع المصمّمة حسب الطلب وغيرها من التحف الاستثنائية التي تُصاغ في ورش منشأة كريستوفل الواقعة في مدينة يانفيل بمنطقة نورماندي الفرنسية. كما تجسّد كريستوفل عنوانًا للأناقة الفرنسية على الساحة العالمية بحضورها البارز في أكثر من 70 دولة ومتاجرها الـ60 المنتشرة في شتى أنحاء العالم، والتابعة لها بالكامل.